موقعك الحالي:صفحة رئيسية>المنتجات
صناعة الأسمنت في السودان معوقات تبحث عن حلول. بقلـم : اماني خميس الخرطوم/سودان اندبندنت. توقعت شعبة الاسمنت زيادة جديدة علي اسعار الاسمنت بنسبة كبيرة وخروج المصانع الوطنية من دائرة الإنتاج بصورة نهائية، وأشاروا الي ازدياد نسبة وارد الاسمنت
Read More2016year8month31day ولكل هذه الاسباب وغيرها وجدت صناعة الاسمنت في السودان اهتماما واسعا حيث تمددت تلك الصناعة ليبلغ عدد المصانع المرخصة لها سبع مصانع بطاقة انتاجية تصل الى ستة مليوم ونصف
Read Moreشركة اسمنت عطبرة المحدودة هي شركة ومصنع لصناعة الأسمنت سودانية مقرها في عطبرة بولاية نهر النيل. تأسست عام 1947 ويمتلكها رجل الأعمال السعودي سليمان الراجحي. وتعد من أكبر الخطوط في السودان وأفريقيا لإنتاج الأسمنت.
Read Moreتعتبر شركة أسمنت عطبرة رائدة صناعة الأسمنت ومواد البناء في السودان والمنطقة بشكل عام. ظلت الشركة تسهم بفعالية في دعم مشروعات التنمية والبنيات التحتية لمجتمعنا ونسعى دوما على إنتاج وتسويق منتجاتنا لنلبى حاجة السوق وتوفير منتج بجودة عالية وبسعر تنافسي في ظل المتغيرات الحالية والمتمثلة في التوسع لصناعة الأسمنت في
Read Moreوصناعة الأسمنت من الصناعات الأولى التي نالت قصب السبق في خارطة الصناعة السودانية ارتباطاً بقيام أول مشروع إنمائي في مجال الطاقة والري بالسودان حيث أنشيء مصنع أسمنت مكوار خصيصاً لتوفير احتياجات بناء خزان سنار .
Read Moreهنالك الكثير من الجهود التى بذلت فى مجال تأسيس صناعة مواد البناء فى السودان فى مجالات الطوب الاحمر والخرسانة الجاهزة وصناعة الأسمنت و الحديد وصناعة الأخشاب،بالإضافة الى ذلك مساهمة هذا ...
Read More2023year1month30day هدفت الدراسة إلى تقييم دور السياسات الاقتصادية فى إنتاج وتسويق الأسمنت فى السودان خلال الفترة من (2005م - 2018م ...
Read More2019year11month5day – الاستخدام الخاطئ لبعض الموارد ومن أمثلة ذلك، استخدام الرخام في صناعة الاسمنت، حيث يدخل بصورة اساسية في صناعته في السودان، وتكمن المشكلة في أن الرخام الموجود في السودان والذي يستهلك في ...
Read Moreيعتبر القطاع الصناعي من أهم ركائز الاقتصاد في السودان ، ومن أهم الصناعات صناعة الأسمنت، صناعة السكر، صناعة الغلال، صناعة النسيج، الصناعات الغذائية، تكرير البترول.
Read More
الصين -تشنغ تشو -المنطقة الوطنية للتنمية الصناعية للتكنولوجيا المتطورة، جادة العلوم رقم 169.